* ليلة القدر.
* جَوْفُ الليلِ الآخِر.
* دُبْرُ الصلاةِ المكتوبةِ .
* بين الأذان والإقامة.
* ساعةُ من كُلِّ ليلةٍ.
* عِندَ النِّدَاءِ للصلوات المكتُوبة.
* عِندَ نُزُولِ الغيثِ.
* عند زَحفِ الصُّفُوفِ في سبيل الله.
* ساعةُ من يومِ الجُمْعَة. وأَرْجَحُ الأقوالِ فيها أنَّها آخرُ ساعةٍ من ساعاتِ عصرِ يومِ الجُمْعَةِ. وقَدْ تكُونُ ساعة الخُطْبَةِ والصَّلاةِ .
* عند شُرب ماءِ زمزم مع النيِّةِ الصادقةِ.
* في السجودِ .
*عند الاستيقاظ من النَّومِ ليلاً، والدُّعاء بالمأثور في ذلك.
* إذا نام على طهارةٍ ثم استيقظ من الليل ودعا.
* عند الدُّعاءِ بـ “لا إله إلا أنت سبحانك إني كُنْتُ من الظالمين” .
* دُعاءُ الناس عقب وفاة الميت.
* الدُّعاءِ بعد في التشهُّد الأخير.
* عند دعاءِ الله باسمِهِ الثناء على الله والصلاة على النبي العظيم الّذي إذا دُعيَ به أجابَ وإذا سُئِلَ به أعْطَى.
* دُعاءُ المُسلم لأخيهِ المُسلم بظهرِ الغيب.
* دُعاءُ يوم عَرَفَةَ في عَرَفَة.
* الدُّعاءُ في شهر رَمَضَانَ.
* عِندَ اجْتِمَاعِ المُسلمين في مجالسِ الذِّكْر.
* الدُّعاءُ في شهر رَمَضَان.
*عند الدُّعاءِ في المُصيبة بـ “إنَا لله وإنا إليه راجعُونَ اللَّهُمَّ أْجُرْنِي في مُصيبتِي وأخْلِفْ لي خيراً منها”.
* الدعاءُ حالة إقبالِ القلب على الله واشتداد الإخلاص.
*دُعاءُ المظلوم على من ظلمهُ .
* دُعَاءُ الوالِد لولَدِهِ وعلى ولدِهِ.
* دعاءُ المسافِر.
* دُعاءُ الصائمِ حتَّى يُفْطِرَ .
* دُعَاءُ الصائمِ عِنْدَ فِطْرِهِ .
* دعاءُ المُضطرِّ.
*دُعاءُ الإمام العادل.
* دُعَاءُ الوَلَدِ البارِّ بوالدِيهِ.
* الدُّعَاءُ عَقَبَ الوُضُوءِ إذا دعا بالمأثُورِ في ذلك .
* الدُّعاءُ بَعْدَ رَمْي الجمرةِ الصُّغرى.
* الدُّعاءُ بعد رمي الجمرةِ الوسطى.
* الدُّعاءُ داخِل الكعبةِ ومن صلَّى داخل الحِجر فَهُوَ من البيت.
*الدُّعاءُ على الصَّفا.
* الدُّعَاءُ على المروَة.
* الدُّعَاء عند المشعر الحرام .
والمؤْمُنُ يَدْعُو رَبَّه دائماً أينما كان (( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ))
ولكن هذه الأوقات والأحوال والأماكن تُخصُّ بمزيدِ عناية ٍ .
[ انتهى من كتاب الدُّعاء من الكتاب والسُّنَة لسعيد بن علي بن وهف القحطاني]
فالأحاديثُ والأدعية الواردة هُنا :
من كِتاب اللُؤلُؤِ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان. ومن صحيح البُخاري كتاب الدعوات. ومن صحيح مسلم، كتاب الأدعيةِ. ومن كتابِ صحيحِ الجامعِ الصَّغِير وزيادته للألباني .
وختاماً : أسالُ الله العليَّ العظيم أن يجعلَ هذا العمَلَ خالِصاً لوجهه الكريم وصواباً على سُنَّةِ نبيه صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم وأن ينفعَنِي وإخواني وأخواتي المُسْلِمين والمسلماتِ وأَنْ ينفَعَ بِهِ مَنْ كتبهُ أو قَرَأهُ أو طَبَعهُ أو وزَّعَهُ يبن المسلمين إنه سميعٌ قريبٌ مجيبٌ.
وصلى الله على نبيِّنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً . وآخِرُ دعوانا أنْ الحمدُ لله رَبِّ العالمينَ .