www.shehaba11.mam9.com

عزيزي الزائر ...


المرجو منك أن تشرفنا بالتعرف عليكم إذا لم تكن مسجل لدينا
برجاء ان تسعدنا بالتسجيل وتشرفنا بالدخول.

SHEHAB
www.shehaba11.mam9.com

عزيزي الزائر ...


المرجو منك أن تشرفنا بالتعرف عليكم إذا لم تكن مسجل لدينا
برجاء ان تسعدنا بالتسجيل وتشرفنا بالدخول.

SHEHAB
www.shehaba11.mam9.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.shehaba11.mam9.com


 
الرئيسيةHHأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فلحوس

فلحوس



حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2) Empty
مُساهمةموضوع: حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2)   حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2) I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 29, 2009 12:21 am

حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2) Ahramat5

صورة لأحد الأهرامات الثلاثة في الجيزة، ولا تزال قمته مغطاة بطبقة من
الطين، وهذه الطبقة هي من نفس نوع الحجارة المستخدمة في البناء، وهذا
يدل على أن الطين استخدم بشكل كامل في بناء الأهرامات.
وهذه ‘التكنولوجيا’ الفرعونية كانت ربما سراً من أسرار قوتها، وحافظت على
هذا السر حتى في المخطوطات والنقوش لا نكاد نرى أثراً لذكر هذا السر
وبالتالي فإن القرآن يحدثنا عن أحد الأسرار الخفية والتي لا يمكن لأحد أن يعلمها
إلا الله تعالى، وهذا دليل قوي على أن القرآن كتاب الله!

وجه الإعجاز



1- إن تأكيد هذا الباحث وعشرات الباحثين غيره على أن الطين هو مادة بناء
الأهرامات، وأن هذه الأهرامات هي أعلى أبنية معروفة في التاريخ وحتى العصر
الحديث، كل هذه الحقائق تؤكد أن الآية القرآنية صحيحة ومطابقة للعلم، وأنها
من آيات الإعجاز العلمي.
2- إن تقنية تصنيع الحجر من الطين باستخدام الحرارة، لم تكن معروفة زمن نزول
القرآن، والنبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن لديه علم بأن الأهرامات تم بناؤها
بهذه الطريقة، ولذلك تعتبر هذه الآية سبقاً علمياً عندما ربطت بين الطين والحرارة
كوسيلة من وسائل البناء في عصر الفراعنة، لتدلنا على أن هندسة البناء وقتها كانت
قائمة على هذه الطريقة. وهذه الحقيقة العلمية لم يتم التعرف عليها إلا منذ سنوات
قليلة جداً وباستخدام تقنيات متطورة!
3- في هذه المعجزة دليل على التوافق التام بين القرآن والعلم وصدق الله عندما قال
عن كتابه: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء: 82].
وفيها رد على الملحدين الذين يدعون أن القرآن من تأليف محمد، إذ كيف لمحمد أن
يتنبأ بأمر كهذا وهو أبعد ما يكون عن الأهرامات ولم يرها أصلاً!
4- تؤكد الحقائق اليقينية أن الأهرام الأعظم في الجيزة أو ما يسمى هرم خوفو، هو
أعلى بناء على وجه الأرض لمدة 4500 عام، وبالتالي كان الفراعنة مشهورين
بالأبنية العالية أو الصروح، ولذلك فإن الله تعالى دمَّر الصروح والأبنية التي بناها
فرعون مدعي الألوهية، أما بقية الفراعنة والذين بنوا الأهرامات، فقد نجاها الله من
التدمير لتبقى شاهدة على صدق كتاب الله تبارك وتعالى!
5- في قوله تعالى (وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ) تأملوا
معي كلمة (يَعْرِشُونَ) والتي تدل على الآلية الهندسية المستخدمة عند الفراعنة
لوضع الحجارة فوق بعضها! ففي اللغة نجد كما في القاموس المحيط: عَرَشَ أي بنى
عريشاً، وعرش الكرمَ: رفع دواليه على الخشب، وعرش البيت: بناه، وعرش البيت:
سقَفه، والنتيجة أن هذه الكلمة تشير إلى وضع الخشب والارتفاع عليه بهدف رفع
الحجارة، وهذا ما يقول العلماء والباحثون اليوم، أن الفراعنة استخدموا السكك
الخشبية لرفع الطين والتسلق بشكل حلزوني حول البناء تماماً مثل العريشة التي تلتف
حول العمود الذي تقوم عليه بشكل حلزوني.


حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2) Ahramat6

رسم يمثل طريقة بناء الأهرامات من خلال وضع سكك خشبية بشكل
حلزوني تلتف حول الهرم صعوداً تماماً مثل عرائش العنب التي تلتف
وتتسلق بشكل حلزوني من أجل نقل الطين لصنع الحجارة، ولذلك استخدم
تعالى كلمة: (يَعْرِشُونَ) للدلالة على الآلية الهندسية لبناء الأبنية والصروح
ومعظمها دمرها الله ولم يبق منها إلا هذه الأهرامات لتكون دليلاً على صدق
القرآن في هذا العصر!
6- في هذه المعجزة رد على من يدعي أن النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم
أخذ علومه وقصصه من الكتاب المقدس أو من الراهب بحيرة أو القس ورقة
بن نوفل، لأن تقنية البناء من الطين لم تُذكر في التوراة، بل على العكس الذي
يقرأ التوراة يخرج بنتيجة وهي أن الحجارة تم جلبها من أماكن بعيدة عن منطقة
الأهرامات، وأنها حجارة طبيعية، ولا علاقة لها بالطين، وهذا الأمر هو ما منع
بعض علماء الغرب من الاعتراف بهذا الاكتشاف العلمي
لأنه يناقض الكتاب المقدس.
7- إن البحث الذي قدمه البروفسور Davidovits أبطل كل الادعاءات
التوراتية من أن آلاف العمال عملوا لسنوات طويلة في هذه الأهرامات، وأبطل
فكرة أن الحجارة جاءت من أماكن بعيدة لبناء الأهرامات، وبالتالي فإننا أمام دليل
مادي على أن رواية التوراة مناقضة للعلم.
أي أن هناك اختلافاً كبيراً بين الكتاب المقدس وبين الحقائق العلمية، وهذا يدل
على أن الكتاب المقدس الحالي من تأليف البشر وليس من عند الله، وهذه الحقيقة
أكدها القرآن بقول تعالى: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا)
[النساء: 82]. ويدل أيضاً أن القرآن من عند الله لأنه يطابق العلم دائماً!


وهنا نتساءل بل ونطرح الأسئلة على أولئك المشككين برسالة الإسلام ونقول:

1- كيف علم محمد صلى الله عليه وسلم بوجود أبنية عالية كان الفراعنة يبنونها
في عصرهم؟ ولو كان يستمد معلوماته من التوراة لجاء بنفس المعلومات الواردة في
التوراة، إذاً من أين جاءته فكرة الصرح أصلاً؟

2- كيف علم النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم أن تقنية الطين كانت مستخدمة في
البناء في عصر الفراعنة؟ بل ما الذي يدعوه للحديث في مثل هذه القضايا التاريخية
والغيبية، إنها لن تقدم له شيئاً في دعوته، ولو أن النبي هو الذي ألَّف القرآن لكان
الأجدر به أن يحدثهم عن أساطير العرب، فهذا أقرب لقبول دعوته!!

3- ثم كيف علم هذا النبي الأمي أن فرعون ادعى الألوهية؟ وكيف علم أنه بنى صرحاً
وكيف علم أن هذه الصروح قد دُمِّرت؟ وأنه لم يبق إلا ما يدل على آثار لهم، يقول
تعالى: (فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَنْ مِنْ بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلًا وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ) [القصص: 58].
4- هل يمكن لمحمد صلى الله عليه وسلم لو كان هو من ألف القرآن أن يقول مثل هذا
الكلام:
(أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَانُوا أَشَدَّ
مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثَارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا
كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ)
[الروم: 9]. فجعل تأمل هذه
الأهرامات وغيرها من آثار الشعوب السابقة وسيلة للإيمان لندرك قدرة الله ومصير
من يتكبر على الله.


إن هذه الحقائق هي برهان مادي يتجلى في كتاب الله تعالى يظهر صدق هذا الكتاب، وقد
يقول قائل: إن نظرية بناء الأهرامات من الطين لم تصبح حقيقة علمية فكيف تفسرون بها
القرآن، وأقول: إن هذه النظرية لم تأت من فراغ بل جاءت نتيجة تحليل علمي ومخبري
ولا تناقض الواقع، وهي تطابق القرآن، ومهما تطور العلم لن يكتشف من الحقائق إلا
ما يتفق ويتطابق مع القرآن لتكون هذه الحقائق وسيلة لرؤية معجزات الله في كتابه
وهو القائل:
(سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ
يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)
[فصلت: 53].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin



حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2) Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2)   حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2) I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 10, 2009 2:52 am

حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2) 566600361حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2) 984022008حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2) 279500487
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.shehaba11.mam9.com :: المنتدى الأول-
انتقل الى: