.:: ::.
1-توفير الجو الهادئ والمريح في المنزل
2 ـ متابعة الطالب في استذكار دروسه خلال فترة الاختبارات
3 ـ الاهتمام بالتغذية الجيدة والنوم الهادئ ؛ لأنهما من عوامل الصحة الجيدة والقدرة على الاستذكار ، وعدم الإكثار من تناول الشاي والقهوة .
4 ـ الحضور للمدرسة مبكراً قبل موعد الاختبار بوقت كاف ، والعودة إلى المنزل في الوقت المحدد للانصراف .
5 ـ التأكد من إحضار جميع الأدوات المدرسية اللازمة ، وتكون بصحبة الطالب أو الطالبه دائماً .
6 ـ عدم تكليف الطالب أو الطالبه بأي عمل في المنزل خلال فترة الاختبارات .
7 ـ الامتناع عن الدعوات الاجتماعية استقبالاً أو حضوراً في فترة الاختبارات.
.::إرشادات قبل الاختبارات::.
1-أن يذكر الطلاب أو الطالبات " اسم الله " عند اختبار كل مادة ، وأن يكثروا من الدعاء لأنفسهم .
2 ـ أن يعمل كل طالب أو طالبه على أعـداد جـدول للمذاكرة والمراجعة .
3 ـ أن يختار الطالب أو الطالبه الأجواء المناسبة أثناء المذاكرة بعيداً عن الملهيات .
4 ـ أن يشعر الطالب أو الطالبه بالثقة ، وهدوء الأعصاب ، وأن يبتعد عن القلق والتوتر .
5 ـ أن يبتعد الطالب أو الطالبه عن السهر والاستذكار إلى وقت متأخر من الليل ، فراحة الجسم
والذهن وصفاء الفكر من الأمور الضرورية ليالي الاختبار .
6 ـ أن يستعد الطلاب أو الطالبه بالأدوات الكاملة المساعدة في أداء اختباراتهم .
7 ـ أن يبتعدوا عن فكرة الغش وتضييع الوقت في عملية " البراشيم " فالإسلام لا يقره ، بل ينهى عنه ، وفي ذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( من غشنا فليس منا ) .
.::إرشادات أثناء الاختبارات::.
1-أن يلتزم الطلاب أو الطالبات بأوقات الاختبارات ومواعيدها جيداً .
2 ـ أن يستكمل الطالب أو الطالبه البيانات الكاملة المدونة على ورقة الإجابة : " الاسم ، الصف ، ...."
3 ـ أن يقرأ في البداية ورقة الأسئلة جيداً ، ثم يبدأ بالأسهل ثم الأصعب حفاظاً على الوقت .
4 ـ ألا يتسرع الطالب أو الطالبه في الخروج من القاعة رغبة في الخروج مبكراً .
5 ـ عدم إهمال دور المراجعة لكل ما دُوّن من إجابات ، فقد يتم تدارك شيء فات ، أو تصحيح أخطاء .
7 ـ عدم تضييع الوقت الـغـش حكمه بيِّن وظـاهـر ، وقـد قـــال النبي صلى الله عليه وسلم : " مـــــــن غـشنا فـليس منا " ، وكذلك الغـش فـي الاختبار من أعظم ما يكون خطراً ؛ لأن خطره ليس كخطر المال الذي مـن أجله ورد الحديث ، بـــل هـــو أعــظـم ؛ لأنه خيانة للأمة جميعاً ، فالــطــالـب أو الطـــالبه الـــذي ينجح بالغـش معـناه أنـه هـيأ نفسه لأن يتبوأ مركزاً عـظيماً بقدر ما تؤهله هذه الشهادة ، وهـو في الواقع لا يستحقه ، وحينئذ يكـون وجـوده فـي هــذا المركز الذي لا يناله إلا من نال هــــذه الشهادة ضرراً على المجتمع .
وضرر آخـر لـلغـش ، وهـو من الناحية الـثـقـافـيـة ، فـالأمة إذا خـرج مثـقفوها بالغـش صار مستواهم الثقافي هـابطاً لا ينبئ عــــــــن عـلم ، فيكونون عـالــــة على غـيرهم لأنه مـن المعـلوم أنه مــن نجح بالغـش لا يستطيع أن يجابه الطلاب أو الطالبات في التعليم والتـثـقـيف ، ناهيك عما في ذلك من غش للدولة التي لا ترضى بهذا أبداً ، فاتخذت الاحتياطات اللازمة لمنع هــذا الغش من المراقبين وغيرهم ، ولا فرق فـــــي هذا بين مادة وأخرى ، فــلا فــــرق مثلاً بين أن نغـش فـي مادة التـفسير أو مادة الإنجليزي ، لأن الكل يترتب عـليه صعـود الطالب أو الطالبه من مرحلة إلى أخــرى ، فالكل غش والكل محرم .
بعد الخروج من الاختبار في مناقشات لما كان ، بل عليهم الاستعداد لمواد الغد .
وأخــيـراً أُهـــيــب بشبابنا أن يـكونوا حريصين جـداً عـلى أن ينالـوا المراتـب بجدارة ، فذلك خير لهم في دينهم ودنياهم
.. وفي الختام نسأل الله العلي القدير ..
.. التوفيق والسداد وأعاننا على نشر الخير ...
..