www.shehaba11.mam9.com

عزيزي الزائر ...


المرجو منك أن تشرفنا بالتعرف عليكم إذا لم تكن مسجل لدينا
برجاء ان تسعدنا بالتسجيل وتشرفنا بالدخول.

SHEHAB
www.shehaba11.mam9.com

عزيزي الزائر ...


المرجو منك أن تشرفنا بالتعرف عليكم إذا لم تكن مسجل لدينا
برجاء ان تسعدنا بالتسجيل وتشرفنا بالدخول.

SHEHAB
www.shehaba11.mam9.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.shehaba11.mam9.com


 
الرئيسيةHHأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فلحوس

فلحوس



حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1) Empty
مُساهمةموضوع: حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1)   حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1) I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 29, 2009 12:19 am

وما أوتيتم من العلم إلا قليلا – صدق الله العظيم
وصدق رسوله الكريم ، ونحن على ذلك من الشاهدين




حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1) Ahramat1

هل ستبقى الأهرامات التي نعرفها من عجائب الدنيا السبع ؟
وهل وجد العلماء حلاً للغز بناء الأهرامات في مصر القديمة ؟
وهل لا زال البعض يعتقد أن الجن هم من بنوا هذه الأهرامات ؟
وهل يمكن أن نصدق أن مخلوقات من الفضاء الخارجي قامت ببناء أهرامات مصر ؟
هذه تكهنات ملأت الدنيا واستمرت لعدة قرون، ولكن الاكتشاف الجديد الذي قدمه
علماء من فرنسا وأمريكا سوف يغير نظرة العلماء للأبد، وسوف يعطي تفسيراً علمياً
بسيطاً لسر بناء الأهرامات، ولكن الأعجب من ذلك أن هذا السر موجود في القرآن منذ
أربعة عشر قرناً!!!
كان المعتقد أن الفراعنة قاموا بنحت الحجارة ولكن السؤال: كيف جاءت جميع الحجارة
متطابقة حتى إنك لا تجد مسافة شعرة بين الحجر والآخر؟ وأين المعدات والأزاميل التي
استخدمت في نحت الحجارة؟ فلم يتم العثور حتى الآن على أي واحد منها ؟
إن هذا الاكتشاف يؤكد أن العلماء كانوا مخطئين عندما ظنوا أن الأهرامات بُنيت من
الحجارة، والأقرب للمنطق والحقيقة أن نقول إن حضارة الفراعنة قامت على الطين!!


حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1) Ahramat2

صورة من الأعلى لهرم خوفو الأكبر، حيث نلاحظ أن هذا الهرم كان أعلى بناء في العالم
حيث بلغ ارتفاعه بحدود 146 متراً، واستخدم في بنائه ملايين الأحجار وكل حجر يزن
عدة أطنان، إنه عمل ضخم يدل على القوة التي وصل إليها الفراعنة قبل 4500 سنة.

حقائق علمية جديدة :



من الحقائق العلمية أن الأهرام الأعظم كان يرتفع 146 متراً وهو أعلى بناء في العالم لمدة
4500 عام، واستمر كذلك حتى القرن التاسع عشر. والنظرية الجديدة التي يقترحها
البروفسور الفرنسي Joseph Davidovits مدير معهد Geopolymer
يؤكد فيها أن الأهرامات بنيت أساساً من الطين، واستُخدم الطين كوسيلة لنقل الحجارة
على سكك خاصة.
ويفترض البحث أن الطين ومواد أخرى أُخذت من تربة نهر النيل ووُضعت هذه المواد معاً
في قوالب حجرية محكمة، ثم سخنت لدرجة حرارة عالية، مما أدى إلى تفاعل هذه المواد
وتشكيلها حجارة تشبه الحجارة الناتجة عن البراكين أو التي تشكلت قبل ملايين السنين.
ويؤكد العالم Davidovits أن الحجارة التي بنيت منها الأهرامات صنعت أساساً من
الكلس والطين والماء، لأن التحاليل باستخدام تقنية النانو أثبتت وجود كميات من الماء
في هذه الحجارة ومثل هذه الكميات غير موجودة في الأحجار الطبيعية.
كذلك هناك تناسق في البنية الداخلية للأحجار، وهذا يؤكد أنه من غير المعقول أن تكون
قد جلبت ثم نحتت بهذا الشكل، والاحتمال الأكثر واقعية أنهم صبوا الطين في قوالب فجاءت
أشكال الأحجار متناسقة تماماً مثلما نصبُّ اليوم الأدوات البلاستيكية في قوالب فتأتي جميع
القطع متساوية ومتشابهة تماماً.
لقد استُعمل المجهر الإلكتروني لتحليل عينات من حجارة الأهرامات، وكانت النتيجة أقرب
لرأي Davidovits وظهرت بلورات الكوارتز المتشكلة نتيجة تسخين الطين واضحة
وصرح بأنه لا يوجد في الطبيعة مثل هذه الأحجار، وهذا يؤكد أنها صنعت من قبل الفراعنة
وقد أثبت التحليل الإلكتروني على المقياس المصغر جداً، وجود ثاني أكسيد السيليكون
وهذا يثبت أن الأحجار ليست طبيعية.


حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1) Ahramat3

البرفسور Michel Barsoum يقف بجانب الأهرام الأعظم، ويؤكد أن
هذه الحجارة صبَّت ضمن قوالب وما هي إلا عبارة عن طين! وهذا ما أثبته في
أبحاثه بعد تجارب طويلة تبين بنتيجتها أن هذه الحجارة ليست طبيعية، لأنها وبعد
التحليل بالمجهر الإلكتروني تأكد أن هذه الحجارة تشكلت بنتيجة تفاعل سريع
بين الطين والكلس والماء بدرجة حرارة عالية.
إن كتاب Davidovits الشهير والذي جاء بعنوان
Ils ont bati les pyramides ونشر بفرنسا عام 2002 حل جميع
المشاكل والألغاز التي نسجت حول طريقة بناء الأهرامات، ووضع آلية هندسية
بسيطة للبناء من الطين، وكان مقنعاً لكثير من الباحثين في هذا العلم .
ويؤكد بعض الباحثين أن الأفران أو المواقد استخدمت قديماً لصناعة السيراميك
والتماثيل. فكان الاستخدام الشائع للنار أن يصنعوا تمثالاً من الطين الممزوج
بالمعادن وبعض المواد الطبيعية ثم يوقدون عليه النار حتى يتصلب ويأخذ شكل
الصخور الحقيقية. وقد استخدمت العديد من الحضارات أسلوب الطين
المسخن لصنع الأحجار والتماثيل والأدوات.
كما أكدت الأبحاث جميعها أن الطريقة التي كان يستخدمها الفراعنة في الأبنية
العالية مثل الأهرامات، أنهم يصنعون سككاً خشبية تلتف حول الهرم بطريقة
حلزونية مثل عريشة العنب التي تلتف حول نفسها وتصعد للأعلى.

أبحاث أخرى تصل إلى النتيجة ذاتها



لقد أثبتت تحاليل أخرى باستخدام الأشعة السينية وجود فقاعات هواء داخل
العينات المأخوذة من الأهرامات، ومثل هذه الفقاعات تشكلت أثناء صب
الأحجار من الطين بسب الحرارة وتبخر الماء من الطين، ومثل هذه الفقاعات
لا توجد في الأحجار الطبيعية، وهذا يضيف دليلاً جديداً على أن الأحجار
مصنوعة من الطين الكلسي ولا يزيد عمرها على 4700 سنة.
ويؤكد البرفسور الإيطالي Mario Collepardi والذي درس هندسة
بناء الأهرامات أن الفراعنة كل ما فعلوه أنهم جاؤوا بالتراب الكلسي المتوفر
بكثرة في منطقتهم ومزجوه بالتراب العادي وأضافوا إليه الماء من نهر النيل
وقاموا بإيقاد النار عليه لدرجة حرارة بحدود 900 درجة مئوية، مما أكسبه
صلابة وشكلاً يشبه الصخور الطبيعية.
إن الفكرة الجديدة لا تكلف الكثير من الجهد لأن العمال لن يحملوا أية
أحجار ويرفعونها، كل ما عليهم فعله هو صنع القوالب التي سيصبّ فيها
الطين ونقل الطين من الأرض والصعود به في أوعية صغيرة كل عامل يحمل
وعاء فيه شيء من الطين ثم يملؤوا القالب، وبعد ذلك تأتي عملية الإحماء على
النار حتى يتشكل الحجر، ويستقر في مكانه وبهذه الطريقة يضمنوا أنه لا توجد
فراغات بين الحجر والآخر، مما ساهم في إبقاء هذه الأهرامات آلاف السنين …


حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1) Ahramat4

حجرين متجاورين من أحجار الهرم، ونلاحظ التجويف البيضوي الصغير
بينهما والمشار إليه بالسهم، ويشكل دليلاً على أن الأحجار قد صُبت
من الطين في قالب صخري. لأن هذا التجويف قد تشكل أثناء صب الحجارة
ولم ينتج عن التآكل، بل هو من أصل هذه الحجارة.
Michel Barsoum, Drexel University

الحقيقة العلمية تتطابق مع الحقيقة القرآنية



بعد هذه الحقائق يمكننا أن نصل إلى نتيجة ألا وهي أن التقنية المستعملة في عصر
الفراعنة لبناء الأبنية الضخمة كالأهرامات، كانت عبارة عن وضع الطين العادي
المتوفر بكثرة قرب نهر النيل وخلطه بالماء ووضعه ضمن قوالب ثم إيقاد النار
عليه حتى يتصلب وتتشكل الحجارة التي نراها اليوم.


هذه التقنية يا أحبتي بقيت مختفية ولم يكن لأحد علم بها حتى عام 1981 عندما
طرح ذلك العالم نظريته، ثم في عام 2006 أثبت علماء آخرون صدق هذه
النظرية بالتحليل المخبري الذي لا يقبل الشك، أي أن هذه التقنية لم تكن
معروفة نهائياً زمن نزول القرآن، ولكن ماذا يقول القرآن؟ لنتأمل يا إخوتي
ونسبح الله تبارك وتعالى.

بعدما طغى فرعون واعتبر نفسه إلهاً على مصر!! ماذا قال لقومه، تأملوا معي
(وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي) [القصص: 38]
سبحان الله! إلى هذا الحد بلغ التحدي والاستكبار؟ ولكن فرعون لم يكتف
بذلك بل أراد أن يتحدى القدرة الإلهية وأن يبني صرحاً عالياً يصعد عليه
ليرى من هو الله، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً. وبالتالي أراد أن يثبت لقومه
الذين كانوا على شاكلته أن موسى عليه السلام ليس صادقاً، وأن فرعون
هو الإله الوحيد للكون!!

فلجأ فرعون إلى نائبه وشريكه هامان وطلب منه أن يبني صرحاً ضخماً ليثبت
للناس أن الله غير موجود، وهنا يلجأ فرعون إلى التقنية المستخدمة في البناء
وقتها ألا وهي تقنية الإيقاد على الطين بهدف صب الحجارة اللازمة للصرح
يقول فرعون بعد ذلك:
(فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي
أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ)
[القصص: 38].
ولكن ماذا كانت النتيجة؟ انظروا وتأملوا إلى مصير فرعون وهامان وجنودهما
يقول تعالى: (وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا
لَا يُرْجَعُونَ * فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ)

[القصص: 39-40].
قد يقول قائل هل الصرح هو ذاته الأهرام؟ ونقول غالباً لا، فالصرح هو بناء
مرتفع أشبه بالبرج أو المنارة العالية، ويستخدم من أجل الصعود إلى ارتفاع عالٍ
وقد عاقب الله فرعون فدمَّره ودمَّر صرحه ليكون لمن خلفه آية، فالبناء الذي
أراد أن يتحدى به الله دمَّره الله ولا نجد له أثراً اليوم. وتصديق ذلك أن الله
قال في قصة فرعون ومصيره الأسود:
(وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ
وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ)
[الأعراف: 137]. وبالفعل تم العثور على بعض الحجارة
المبعثرة والتي دفنتها الرمال خلال آلاف السنين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin



حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1)   حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1) I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 10, 2009 2:55 am

حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1) 566600361حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1) 984022008حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1) 279500487
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(1)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حقيقة بناء الأهرامات : معجزة قرآنية(2)
» معجزة
» رسام معجزة
» طفل يعتبر معجزة
» طفلة معجزة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.shehaba11.mam9.com :: المنتدى الأول-
انتقل الى: